اعترف مدير إدارة التعليم في محافظة الليث مرعي البركاتي لــ «عكاظ» بوجود نقص محدود في الكوادر التعليمية في مدارس البنين والبنات، لافتا إلى أن النقص لا يؤثر على سير العملية التعليمية، إذ تسعى الإدارة لسد العجز في المدارس من مبدأ «سددوا وقاربوا».
وأضاف البركاتي أن هناك حزمة من المشاريع التي نفذتها إدارة تعليم الليث لتكون بديلا للمدارس المستأجرة في القرى والهجر وبعض الأحياء السكنية في مراكز المحافظة، موضحا أنه سيتم الانتهاء من تلك المشاريع قريبا.
وأبان مدير تعليم الليث أن النقص في الكوادر التعليمية مرجعه عدم تعيين معلمين ومعلمات، فضلا عن حركة النقل في المدارس وقطاع التعليم بصفة عامة. وتابع البركاتي أن عدد المشاريع التي تم استلامها خلال عام 1437 بلغ (14) مدرسة، بنحو 50 مليون ريال. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من إنشاء (12) مشروعا مدرسيا بنهاية العام 1438، لافتا إلى أن نسبة المباني المستأجرة بالإدارة تبلغ حاليا نحو 19%، ومن المتوقع أن تتقلص النسبة في نهاية عام 1438 إلى 14%، موضحا أن إدارته تمكنت من تجاوز المعوقات في مدارس القرى النائية، فضلا عن توزيع 670 ألف وجبة غذائية بنحو مليوني ريال سنويا، استفاد منها 3939 طالبا وطالبة في 102 مدرسة للبنين والبنات.
وأضاف أنه تم اختيار المدارس النائية التي لم يتم استئجار مقاصف بها وتقع في منأى عن الأسواق إضافة إلى ضعف الدخل المادي للأسر بتلك القرى، مجددا في الوقت نفسه تأكيده أن هدف المشروع يتمثل أيضا في التخفيف من معاناة معلمات مدارس القرى النائية اللاتي يداومن من خارج المحافظة، خصوصا في أوقات هطول الأمطار وتعطل المركبات، وتأخر وصول أولياء الأمور.
وأضاف البركاتي أن هناك حزمة من المشاريع التي نفذتها إدارة تعليم الليث لتكون بديلا للمدارس المستأجرة في القرى والهجر وبعض الأحياء السكنية في مراكز المحافظة، موضحا أنه سيتم الانتهاء من تلك المشاريع قريبا.
وأبان مدير تعليم الليث أن النقص في الكوادر التعليمية مرجعه عدم تعيين معلمين ومعلمات، فضلا عن حركة النقل في المدارس وقطاع التعليم بصفة عامة. وتابع البركاتي أن عدد المشاريع التي تم استلامها خلال عام 1437 بلغ (14) مدرسة، بنحو 50 مليون ريال. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من إنشاء (12) مشروعا مدرسيا بنهاية العام 1438، لافتا إلى أن نسبة المباني المستأجرة بالإدارة تبلغ حاليا نحو 19%، ومن المتوقع أن تتقلص النسبة في نهاية عام 1438 إلى 14%، موضحا أن إدارته تمكنت من تجاوز المعوقات في مدارس القرى النائية، فضلا عن توزيع 670 ألف وجبة غذائية بنحو مليوني ريال سنويا، استفاد منها 3939 طالبا وطالبة في 102 مدرسة للبنين والبنات.
وأضاف أنه تم اختيار المدارس النائية التي لم يتم استئجار مقاصف بها وتقع في منأى عن الأسواق إضافة إلى ضعف الدخل المادي للأسر بتلك القرى، مجددا في الوقت نفسه تأكيده أن هدف المشروع يتمثل أيضا في التخفيف من معاناة معلمات مدارس القرى النائية اللاتي يداومن من خارج المحافظة، خصوصا في أوقات هطول الأمطار وتعطل المركبات، وتأخر وصول أولياء الأمور.